كيف نتصالح مع الحياة

السلام عليكم
انه تساؤل من ضمن تساؤلات عقلى الذى جن

وها هى بداية الفكرة وصولا الى السؤال
ومحاولة البحث عن إجابة

نتشارك احداث الحياة مع اشخاص عديدة
فلا نستطيع العيش منعزلين فى وحدة حتى لو اردنا هذا احيانا

ان نتعامل بصلاح وان لا نسعى لأذى
ولكن ما معنى ان نكون اعضاء صالحين فى الحياة وفى المجتمع؟
فى المنزل ومع الاهل والاحباء وأيضاً فى العمل ؟
سامحونى فأنا
لا اتحدث عن ماضى بعيد
ولكن اتحدث عن واقع أعيشه واتعايش معه
لذلك ابحث عن اجابات
فى محاولة للتصالح والصلاح

ولهذا أرى والله أعلم
أنه عندما أدخل المنزل أو المكان يجب أن أستأذن
وبعد الاستئذان أسلم على أهله
ان أكون بشوشاً ولا أكشر فى وجوههم فأنفر
ان لا أكثرالجلوس اذا لاحظت مللهم
ان أقول كلمة حق أو لأصمت
ان اثنى على الجميع واشكرهم
ولكن لا أنافق فأذنب
ان أكظم العيظ واحاول اخماد الغضب
ان اسامح واحاول ان اعفو
فانا اعلم ان الله يرى

وحينما سألت عقلى
كيف تكون عضوا صالحا؟
فكر ........ ثم أجاب
ان تحب المكان لترغب فيه
ان تكون نشيط ولا تنتظر أن يطلب منك
أو أن تجعل أحداً يتأمر عليك
ان تصلح بين الناس
ولا تثير الفتن
ان ترضى لتسعد
مهما تعلمت فأنت تدرس
ان تقدر الآخرين لأتك لا ترضى ان يستهان بك
ان تصون ولا تخون

وعندما اردت خلاصة القول
رأيت أن بداية الطريق الى الصلاح
صوت هادئ متفهم مبتسم
وهو الأدب .....و أحياناً هو كل الحزم
طريق الصلاح يبدأ
بصلاح النفوس
وان كنت لا أزال اتسائل ؟؟؟
ولكن لا اعرف كيف الأجابة
فالحياة قصيرة مهما طالت

والله أعلم

مشكوووور جولد

مشكور اخى جولد مواضيعك دائما مميزة

الى الامام اخى ------------>

مشكور أخوى الى الامام

مشكور أخوى جولد

المدير مشكور للدخول

دنيتنا مشكور للدخول

آدم مشكور للدخول

عاشقة الليل مشكورة للدخول

مشكووووووووووور
مشكوووووووووووووررر
مشكووووووووووووووووووووور
مشكوووووووووووووووووووووووووور
مشكووووووووووووووووووووور
مشكوووووووووووووور
مشكووووووووور

مشكوووووووووووور جولد

وأول تغيير يجب أن يحدث هو تغيير الإنسان لما في داخله

فالتخلف قبل أن يكون مشكلة دولة كان مشكلة أفراد

على الإنسان أن يتعامل مع الأياء بمنظور عصري من حيث تأثيرها على بيئته وجيرانه وحتى أفراد أسرته

من حيث تأثيراتها على المدى القريب أو البعيد

ثم البحث عن أكثر الوسائل أمنا لمعالجة المشاكل

وأظن أننا إذا كنا كذلك فسنتمكن من الرقي بأنفسنا ثم أحيائنا ثم مدننا ولم لا بلداننا

إذا اجتمعت أعداد كبيرة تحمل نفس الهم فلا أظن أن هناك من يمكنه الوقوف أمامها

وبذلك نتصالح مع حياتنا

شكرا لك اخي